
من الروايات التي يُعتمد عليها في تفسير عالم الذَّر، رواية لأبي جعفر محمد الباقر الإمام الخامس عند الشيعة الإثنى عشرية، يقول فيها: «لا تخاصموا الناس فإن الناس لو استطاعوا أن يحبونا لأحبونا، إن الله أخذ ميثاق الناس فلا يزيد فيهم أحد أبدًا ولا ينقص فيهم أحد أبدًا». مهلًا، هل يعني هذا أننا مخيرون أم مسيرون؟ الصورة: Gabby Canonizado