
اللون: الإفرازات الطبيعية عادة تكون شفافة أو بيضاء. ومن الممكن أن تصفر إذا جفت ومن الممكن أن تصبح بنية اللون بعد الحيض أو أثناء الحمل . الملمس: الإفرازات الطبيعية تتباين بين كونها لزجة وشاحبة إلى شفافة وقابلة للتمدد، حسب فترة الدورة الشهرية التي تمرين بها. الرائحة: الإفرازات الطبيعية يكون لها رائحة خفيفة أو ليس لها رائحة على الإطلاق .

الإجهاض: يعد نزول إفرازات بنية اللون من علامات الإجهاض التي تسبق تدفق نزف دموي شديد من المهبل، إذ يرافق ذلك ألم وتشنج أسفل البطن، ودوار وإغماء السيدة، وخروج أنسجة وقطع بنية وحمراء من المهبل، لكن كما سبق ذكره في هذا المقال قد تكون الإفرازات البنية أمرًا طبيعيًا خلال الحمل لا تدل على الإجهاض ما لم تصحبها علامات أخرى تدل عليه، وفي كل الأحوال يفضل …

12- قرحة الرحم تكون الأعراض عبارة عن زيادة في الإفرازات ووجود دم بعد الجماع وألم في الحوض وألم عند الجماع وضعف إمكانية الحمل ، وتحدث هذه القرحة نتيجة ( اللولب – التغير الهرموني – الحمل – الإلتهاب البكتيري ) ، يكون العلاج عبارة عن اذا كانت المرأة حامل, فلا علاج, و يجب الانتظار حتى تضع حملها. و عادة ما تختفي بعد الولادة.

ويحدث بسبب التهاب البول أو التهاب المنطقة التناسلية ، ومن علاماته إضافة إلى الإفرازات الصفراء أو الخضراء : حرقة في البول ، والشعور بالرغبة المتكررة بالبول ، أو قد لا يكون هناك أعراض إطلاقاً. التهاب حشفة القضيب ، وتظهر عادةً في الأشخاص الغير مختونين ، بسبب قلة النظافة الشخصية ، أو الحساسية ، أو الأمراض الجنسية.

-توقفي عن تنظيف منطقة داخل المهبل، فالمبالغة في عملية الاغتسال الحميم هي من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى اكتساب الإفرازات البيضاء رائحة كريهة، فضلاً عن أنها تتلف البيئة المهبلية وتعزز نمو البكتيريا الضارة. -لا تجففي المنطقة الحميمة من الخلف إلى الأمام، فهذا يؤدي إلى انتقال البكتيريا الموجودة في منطقة المخرج إلى المهبل.

الإفرازات المخاطية الشفافة وهي أشبه ببياض البيض وتدل على أيام الخصوبة ويمكنكِ مطها بين أصابعك لعدة سنتيمترات دون أن تنقطع، وبعد انتهاء فترة الطمث، قد تلاحظين زيادة في إفرازات عنق الرحم وإفرازات المهبل المخاطية التي تصبح أكثر رطوبة وقابلية للانزلاق بعد أيام قليلة، وتحديدًا بدايةً من اليوم العاشر للدورة المنتظمة، التي تتراوح مدتها من 28: 32 يومًا.

إفرازات مهبلية خضراء أو صفراء مخضرة لها رائحة كريهة مع وجود حكة في العضو التناسلي. غالباً ما يحدث بسبب عدوى بكتيرية أو الإصابة بالعدوى بعد ممارسة الجنس. إفرازات مهبلية بنية أو مختلطة بالدماء، وقد تجد المرأة هذه الإفرازات أثناء فترة التبويض أو في منتصف الدورة الشهرية، وقد تكون لها رائحة الحيض، وقد تكون ناتجة عن عدوى في العنق الرحم.

الإفرازات الشفافة والمائية الإفرازات الشفافة والمائية طبيعية تماماً ويمكن أن تحدث في أي وقت من العادة الشهرية. ويمكن أن تزداد غزارتها بعد التمارين الرياضية. الإفرازات الشفافة والمطاطية تشير الإفرازات عندما تكون شفافة لكن مطاطية ومخاطية القوام بدلاً من أن تكون مائية في غالب الأحيان إلى حصول الإباضة. هذا النوع من الإفرازات طبيعي.

يمكن لعدوى المسالك البولية أن تتسبب أيضا في خروج إفرازات من القضيب، والتي تكون بلون أبيض وذات رغوة وقد تكون مصحوبة بدم، ويتم علاج تلك العدوى البكتيرية عبر استخدام المضادات الحيوية الملائمة والموصوفة من قبل طبيب، لذا يجب زيارة الطبيب حال ظهور تلك الأعراض للتشخيص والعلاج الصحيحين، كما يجب عدم استعمال المضادات الحيوية بشكل ذاتي من دون وصفة طبية.

mawdoo3
الإفرازات المهبلية: 6 أسباب طبية
https://الإفرازات الطبيعيةبشكل عام تكون: 1. صافية أو شفافة. 2. مخاطيةhttps://altibbi/مصطلحات-طبية/امراض-المسالك-البولية...إفرازات الإحليل Urethral discharge هي أي إفرازات أو سوائل تخرج من فتحة البول عند الذكر أو الأنثى. ويمكن أن تكون هذه الإفرازات بألوان مختلفة، فقد تكون شفافة أو بيضاء أو صفراء أو خضراء، وأحيانًا تكون بلون الصدأ، وتحدث بسبب تهيج ...

تعاني جميع النساء تقريبًا من زيادة الإفرازات المهبلية (بالإنجليزية: vaginal discharge) خلال فترة الحمل، ويعد حدوث ذلك أمرًا طبيعيًا نتيجة زياة ليونة عنق الرحم (بالإنجليزية: cervix) والجدران المهبلية خلال فترة الحمل، مما يؤدي إلى زيادة الإفرازات التي تساعد على منع انتقال العدوى من المهبل إلى الرحم، بالإضافة إلى أنَّ ارتفاع هرمون البروجستيرون …

كما تظهر الإفرازات من فتحة البول لدى النساء نتيجة أسباب طبيعية كالتغيرات الهرمونية التي تحدث أثناء الدورة الشهرية أو نتيجة تناول بعض أنواع الأغذية، أو احتكاك الملابس الداخلية بالأعضاء التناسلية، أو عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية، ومن الممكن أنّ تظهر هذه الأفرازات نتيجة استخدام مواد التنظيف والصابون المعطر، أو ممارسة العلاقة الجنسية بطريقة خاطئة، …

التّعرض للعلاج الكيميائي أو الإشعاعي لعلاج مرض السّرطان. انقطاع الطّمث الجراحي، نتيجة إزالة المبايض جراحيًّا لأي سببٍ كان. استخدام الأدوية المضادة للإستروجين المستخدمة لعلاج سرطان الثّدي أو سرطان بطانة الرحم. التّدخين. أمراض المناعة. الاكتئاب [١]. التّوتّر والضّغط النّفسي [١]. ممارسة التّمارين الرياضيّة العنيفة [١].